« فاطمة المرنيسي هي معلمتي وصديقتي. الحديث عن المرنيسي حديث يطول. إنها المرأة التي تجاوز عطاؤها الكرم العلمي والثقافي الكبير. لم تدخر جهدا لكي تنشره وليستفيد الآخرون منه.
المرأة التي تجد نفسك معها كيفكا كنت كاتبا، حتى وإن لم تكتب في يوم من الأيام. لا تسأل عن مستواك الدراسي أو عن عملك ما هو؟ أنت تقرأ وتكتب وتفكر إذا تعالى إلى ورشة الكتابة نناقش موضوع، وبعد مدة نجد أن كتابا قد صدر من طرف هذه المجموعة أو تلك.
هذه العملية قامت بها منذ سنوات ، ولا يمكن أن تتم الورشة دون أن يصدر عنها كتاب
اشتغلت مع نساء الحركة النسائية ومع الشباب وعلى الشباب بشكل كبير هناك تطور تكنولوجي كبير إذا ما هو تأثيرها وكيف نجعل منها موضوعا للكتابة..
فيديو بنخويا صديقة المرنيسي.. هذه قوتها التي افتقدناها
ثقافة و فن