بعد 15 عاماً على وفاة «أميرة القلوب» إثر حادث في نفق باريسي، لا تزال الأميرة ديانا «خالدة الذكر»، حسب البريطانيين والكنديين، فضلا عن الفرنسيين، الذين حجوا إلى باريس لتكريمها بالقرب من موقع الحادث الذي أودي بحياتها. وقد توافد العشرات من المعجبين إلي نصب شعلة الحرية الذي شيده محبو الأميرة التي فارقت الحياة في 31 غشت 1997 على بعد بضعة أمتار من نفق جسر «ألما» وهم يحتفلون جميعهم بذكرى «سيدة أنيقة وكريمة» مستذكرين النشاطات التي كانوا يقومون بها عندما علموا بوفاتها.
حصاد فبراير
- 18:30
- 16:00
- 13:00
- 12:30