بخطوات محسوبة، وابتسامة عفوية..حركة اليدين، نصف استدارة، التفاتة متقنة..هكذا بدت ابنة الشعب التي ودعت خطوات الأمس وهي تتعلم قواعد البرتكول والمشي على السجاد الأحمر بكعب عالي وتكشيطة مخزنية يتدلى قمش الثوب بشكل يجعل الحركة صعبة.. ودعت ارتباك الأمس ودهشة الدخول الأول إلى البلاط بطقوسه وتقاليده المرعية، وتركت لبصمتها توقيعها الخاص في القصر وفي البيت العلوي..