[youtube_old_embed]UT7dPCIQ-uQ[/youtube_old_embed]
هذا ما قالته الراقصة نور التي أكدت في العديد من الحوارات السابقة، أنها تواجه نظرة الآخر والقضاء الذي لازال لم ينصفها ويحتفظ في عقد ازديادها باسم نور الدين عوض اسمها نور الذي غيرته بعد خضوعها لعملية جراحية. يصفونها بسفيرة الرقص الشرقي المغرب. وقد أكدت أنها ولدت راقصة وأنها بدأت أولى رقصاتها في بطن أمها، وتحدثت بلهجة مصرية في إطار تصريحاتها لقناة “زوم ان تي في”. وأضافت أن السينما المصرية أنصفت الرقص الشرقي وأعادت الاعتبار للحركة، ومن وجهة نظرها هناك نوع من الجرأة التي تسللت إلى الأفلام المغربية التي ظهرت فيها راقصات مغربيات رقصن بحرية ومن ضمنهن هي.