إذا رأيت الوزراء وكبار المسؤولين وبعض زعماء الأحزاب يستعملون هواتف قديمة من الجيل الأول، فلا تعتقد أن هذه موضة جديدة في عالم الهواتف المحمولة. فعودة المسؤولين إلى هذه الأجهزة القديمة سببه هو خوفهم من الآذان الكبيرة التي تسترق السمع لمكالماتهم، والتي تفعل ذلك بكل سهولة مع الهواتف الذكية، ولهذا لجؤوا إلى الهواتف العتيقة علهم يفلتون من التنصت. وقد وقفت «فبراير.كوم» على حالات عدة لوزراء ومسؤولين كبار أصبحوا يمتنعون عن الحديث في الموضوعات الحساسة عبر هواتفهم المحمولة، أو يلجؤون إلى التخلص منها قبل الحديث في ما لا يريدون لأحد الاطلاع عليه. الكل يشتكي من هذا الأمر، لكن لا أحد يستطيع الحديث بجرأة عن الموضوع، ورسم حدود القانوني وغير القانوني في الأمر.
مواضيع ذات صلة
-
27 نوفمبر 2023 - 22:00 عادل الفاضيلي: رهنت منزلي لانتاج فيلم “ابي لم يمت” ولا أؤمن بـ”باك صاحبي”
-
27 نوفمبر 2023 - 18:30 لزرق يسافر بأبطال “عصابات” من المدينة القديمة إلى “الطابي غوج” بمراكش
-
25 نوفمبر 2023 - 21:00 بعد إشاعة طلاقهما…قبلة عمر لطفي لزوجته تخطف الأنظار
-
24 نوفمبر 2023 - 22:30 في يومه الأول.. حضور بارز لنجوم الفن السابع في المهرجان الدولي للفيلم بمراكش
-
23 نوفمبر 2023 - 15:00 تكريم سعد المجرد بمهرجان “ضيافة” بلبنان
-
22 نوفمبر 2023 - 12:00 “أسود الأطلس” في قائمة “فوربس” للشخصيات الأكثر تأثير