تعرضت سميرة إدبنهمو 31 سنة، والمنحدرة من منطقة تالوين وبالضبط من دوار “تابيا الجديدة”، للاغتصاب والحرق في مناطق حساسة في جسمها.
وحسب مصادر مقربة من عائلة الضحية سميرة، فقد كانت تعاني من مرض الصرع ونظرا لضيق ذات اليد اضطرت أسرتها إلى مرافقتها إلى راق شرعي، قبل أن تصدم بأنه تحرش بها واغتصبها معية رقاة آخرين يشتغلون معه.
ولقد تعرضت الضحية للاغتصاب والحرق في مناطق حساسة من جسمها، باستعمال الجمر بدعوى استخراج الجني الذي يسكنها، بل لم يكتفوا بذلك فقط فعمدوا إلى حرق فمها أيضا.
وأضافت نفس المصادر أن حالة سميرة جد حرجة، وأن الحروق التي أصيبت بها على مستوى صدرها قد تعرضها للموت في أية لحظة.