قال مدير أعمال سعد لمجرد، رضا البرادي، أنه لا يمكنه الحديث في هذه القضية بحكم أن الشرطة استمعت إليه، وبالتالي فإنه معني بالقضية مادام اسمه قد ذكر في المحاضر.
وأكد رضا البرادي في تديونة له على إنستغرام:«أول وآخر مرة غنتكلم فالموضوع من أجل التوضيح.. ولا أخاف في ذلك لومة لائم. أولا، أنا طرف فالقضية من خلال علاقتي بسعد، ولا يحق لي الإدلاء بتصاريح وكثرة الثرثرة فالموضوع بحكم أن الشرطة أخدت أقوالي، أي كنتعتبر ممن ذكرت أسماؤهم في المحاضر ولازم نلتزم الصمت لأن هناك مسطرة جارية».
وتابع البرادي حديثه ردا على بعض الكتابات التي اعتبرته الشخص الذي التقط صورة اعتقال سعد لمجرد، وذلك بعد مقارنة حاجبيه مع حاجبي الشخص الذي التقط الصورة، وقال في هذا الشأن:«ثانيا، للناس لي تقول إنني من أخذ الصورة كنجاوبهم كفاكم هراءا وباراكا من التخربيق والاستهتار. كيف يعقل أنني أخذت الصورة وأنا فداك الوقت كنت مع الشرطة داخل الفندق أستقصي الأمر بحكم أنني لم أحضر الوقائع، وأنا من أدلى بجواز السفر ديالي طوعا للشرطة بحكم المهمة ديالي مع الفنان؟ وأخيرا أقول.. اتقوا الله في أنفسكم وفينا».
