نفى المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن، أن يكون من ضمن المرشحين لشراء مصفاة «سامير»، مضيفا أنه لم يتقدم بأي عرض في هذا الصدد.
وقالت «المساء» التي أوردت هذا الخبر في عدد الإثنين أن المكتب لم يتقدم للحارس القضائي القائم على إدارج المصفاة بأي عرض.
وأضافت نفس اليومية أن الفريق الإداري الجديد للمؤسسة أمهل حتى 21 دجنبر لاستئناف الإنتاج في مجمع الشركة البالغة طاقته 200 ألف برميل يوميا في مسعى لإيجاد مشتر وسعر أفضل.