احتج مجموعة من الأسر، اغلبهن نساء امام ما وصفوه بمحاولة تشريدهم من طرف شركة تابعة للوزير الاول الاسبق ورجل الاعمال كريم العمراني.
واضافوا انهم ضحية الفقر والعوز، وان اغلبهن نساء ارامل، فوجؤوا بتبليغهم بقرارت فوقية، تحاول ان تدفعهم الى الشارع.
واستنجد المحتجون في وقفة نظمت اليوم على الساعة الحادية عشرة بالملك محمد السادس طلبا للانصاف.