الصراع “الإسرائيلي الفلسطيني” أو “الصهيوني الفلسطيني”، من أكثر الحكايات ألما، التي يتعرف عليها الصغير والكبير في عالمنا من شرقه إلى غربه، والمغاربة بمختلف أجيالهم دائما نددوا وصرخو بحناجرهم متمسكين بـ “حق العودة”.
كاميرا فبراير خرجت للشارع المغربي، وقامت بجس نبض جيل اليوم ومدى ارتباطه بالقضية الفلسطينة، وسؤال الشباب إذا توفرت لهم فرصة عمل جيدة ومركز اجتماعي فهل يستقرون بإسرائيل.
تناقضت الأجوبة بين من اعتبر “إسرائيل” كيانا وهميا لا يمكنه أن يرقى لدولة، “ناكل نصف خبزة مع ولادي وما نمشيش لعند وحدين يقتلون الشعب الفلسطيني”، وبين من يعتبرون مكان تحصيل القوت اليوم لا يمكن اختياره ولا مشكلة لهم في اسرائيل ما إن توفر فيها العيش الكريم.