كشفت مصادر مطلعة أن فترة الشلل الحكومي لا يمكن أن تدوم أكثر من ستة أشهر، وذلك في إشارة إلى أن بنكيران أمامه ستون يوما لتقديم حكومته أو إعلان فشله، لفتح المجال أمام خيارات دستورية أخرى، في مقدمتها سيناريو حكومة انتقالية، وأن الداخلية تدرس حاليا كلفة إجراء انتخابات سابقة لأوانها بعد سنة.
وتلقى رئيس الحكومة تحذيرات من مغبة التسبب في تهديد السلم الاجتماعي، على اعتبار أن الوضع لن يحتمل سنة بيضاء في مسار الحوار الاجتماعي، الذي ينبغي استئنافه بداية يونيو المقبل على أبعد تقدير.
تفاصيل أخرى في «الصباح» لهذا اليوم.