إنها صدفة جميلة تلك التي حدثت للشاعر والحقوقي صلاح الوديع هذا الصباح، حينما تعرف على سيدة من أعز الناس إلى قلبه وروحه ووجدانه، حينما كان يطلع على كتاب مذكرات عبد الواحد الراضي “المغرب الذي عشته”.
وكتب صلاح الوديع تدوينة هذا الصباح على صفحته “فايسبوك”وأنا أتصفح كتاب الأستاذ عبد الواحد الراضي “المغرب الذي عشته” أطلت الطلعة البهية في الصفحة 123 من وراء 62 عاما بالتمام والكمال”.
قال الوديع أنه وجد وهجا يعرفه حق المعرفة، وأضاف أن الوهج هذا يبعث له رسائل الحب والحنان والحدب، وقال إنه وجد وجه أمه من بين المؤتمرات في أول مؤتمر لحزب الاستقلال في المغرب المستقل.
وحتم تدوينها :”كم أنا فخور بك أيتها الراحلة المقيمة…”.