قالت المجلة الدولية “جون أفريك” أن محاولة انضمام المغرب للمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا المعروفة اختصارا بسبداو، يشكل خطوة إضافية في استراتيجية الملك محمد السادس.
وأضافت المجلة في عددها الأخير، أن الملك محمد السادس أعطى تعليماته لتقديم طلب رسمي للانضمام إلى المجموعة الآي تضم 15 دولة.
وأشارت المجلة أن الطلب جاء بعد الحدث التاريخي بعودة المغرب للاتحاد الإفريقي، وأن الانضمام إلى سيداو سيجعل المجموعة القوة الاقتصادية السادسة عشر في العالم، متجاوزة تركيا ومتساوية مع أندونيسيا.