لم تستثن رسالة توصل بها الأمين العام للأمم المتحدة من الممثل الدائم لبريطانيا العظمى وإيرلندا الشمالية لدى الأمم المتحدة، المغرب من قائمة الدول التي «تحتضن» ظاهرة ما يسمى الرق المعاصر والسخرة المترتبة عن جرائم الاتجار في البشر.
ودق مجلس الأمن، حسب الرسالة التي توصل بها الأمين العام الجديد نهاية الشهر الماضي، ماثيو رايكروفت، الممثل الدائم لبريطانيا العظمى لدى الأمم المتحدة، ناقوس الخطر من استمرار هذه الظاهرة في جميع دول المعمور بدرجات متفاوتة، مؤكدا أن ممثلي 60 دولة أدلوا بأرقام ومعطيات مخيفة خلال أشغال ندوة تحت عنوان «الاتجار بالأشخاص في حالات النزاع: السخرة والرق والممارسات المماثلة»، المنظمة منتصف مارس الماضي بمجلس الأمن.
تفاصيل أكثر في «الصباح» في عدد الثلاثاء.
