حمل حسن السحيمي الذي أثارت قضية مقتله إلى مثواه الأخير بالمقبرة قبل قليل وسط جنازة هادئة هدوء مليء بالتساؤلات، خاصة حول الأسباب والدوافع.
وبعدما صلى عليه جموع المصلين بمسجد قريب من منزل أسرته، انطلقت السيارات التي تحمل افراد العائلة والاصدقاء الذين يتوجهون بابنهم إلى مثواه الأخير.
ولم يستقبل بيت السحيمي شخصيات سياسية أو اعلامية، وتكلف عبد الله البقالي الصحفي نقيب الصحافيين بزيارة عائلته مؤكدا أن الراحل كان رجلا طيبا ومتواضعا وصامتا.