قال محمد بنيس الملقب بـ«مول الشكارة» أن الألقاب لا تهمه سواء كانت «مول الشكارة» أو «مول الطيارة»، وأضاف في هذا الحوار الأول من نوعه بعد مغادرته السجن مساء أمس، أن اللقب الذي يفضله هو لقب المناضل المغربي، وإن ليس هو بمناضل على حد قوله.
وقال بنيس أن الأعمال التي يقدمها تشبه واقع المغاربة، ولذلك فإنه لم يكن يكذب على المغاربة في تلك الإبداعات التي ينتجها.
فلنتابع.