اطلق نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي “هاشتاغ” “صرخة النقل” بمدينة الدار البيضاء، بعد واقعة “الاغتصاب الذي تعرضت لها فتاة مختلة علقيا بإحدى حافلات النقل العمومي بمدينة الدار البيضاء.
وكتب الناشط الفيسبوكي رشيد بريمة، “طغيان شركات النقل في الدار البيضاء سببه ضعف المتابعة”، مضيفا “البيضاويون يتنقلون في شروط تفتقد للآدمية و عندما أطلقنا #صرخة_النقل لم نلق الاجابات المقنعة فقط هروب للأمام”
وتابع عضو المكتب الجهوي لشبيبة العدالة والتنمية على على حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ” و لكن كيف لمن يتنقل في سيارته ان يحس بمعاناة “من تحملهم #صناديق_الموت المسماة #حافلات .
وكان مجلس مدينة العاصمة الاقتصادية قد أشار في بلاغ له، توصلت “فبراير” بنسخة منه” إلى أنه “يتم حاليا الاشتغال بشكل حثيث على ورش إعداد دفتر التحملات، لإعلان صفقة عمومية جديدة تتعلق بتدبير مرفق النقل العمومي عبر الحافلات بمدينة الدار البيضاء، وبعدد من الجماعات المجاورة، من اجل اختيار من سيتولى تدبير هذا المرفق الحيوي بعد انتهاء اعقدة الحالية سنة”.