أرجع المرتضى إعمراشا، الناشط في الحراك في الريف، ما أسماه عودة الانظمة العربية إلى “أبشع حقبة استبدادية” إلى “الانقلاب في تركيا وما تبعه من انقلاب على الديمقراطية وحملة اعتقالات بالجملة مع قمع وتنكيل لكل الأصوات المعارضة”.
وأضاف كسبب لهذه العودة: “صمت وعجز دولي أمام الغطرسة الاردوغانية، وكذا ما يقوم به بشار الأسد “.
وخلص نفس المتحدث إلى أن ذلك هو ما أغرى ا”لأنظمة العربية الدكتاتورية من المغرب إلى المشرق بكل هذه الحملات لكي تعيد المنطقة إلى أبشع حقبة استبدادية”.