في خطوة قد تثير الكثير من الجدل، علمت “فبراير” الابناك التشاركية أو الاسلامية تضع شروطا خاصة بالنسبة للراغبين في العمل لديها.
ووفق مذكرة تم تعميمها مؤخرا، فإن الشرط الذي قد يثير جدلا أكبر،هو شرط “اللحية”، حيث ألزمت المذكرة على قبول الترشيحات التي تتوفر فيها الشروط المعتمدة، منها “اللحية”.
وقد تحدث هذه المذكرة جذلا واسعا في المجتمع، لأنها تخلق نوعا من التمييز على أساس المظهر ومطلب ذو حمولة دينية.
ويذكر أن هذه البنوك التشاركية قروضا بل هناك تمويلات، أما القروض النقدية المباشرة لا توجد في البنوك التشاركية.
وقد رافق جدل كبير مسار اطلاق البنوك التشاركية، ومنحت لجنة مؤسسات الائتمان مجموعة الابناك الترخيص لإنشاء مؤسسات للبنوك التشاركية.