شن نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” حملة ضد الاطار الوطني فتحي جمال، بعد استبعاده مروان فلايني، في سنة 2004 عندما مدربا للمنتخب المغربي لأقل من 20 سنة.
وجاءت الانتقادات التي يتعرض لها فتحي جمال بعد تألق مروان فلايني مع المنتخب البلجيكي بكأس العالم، المقامة حاليا بروسيا، إذ قاد الشياطين الحمر إلى ربع النهائي، عقب إدراكه هدف التعادل، قبل أن يقتل مواطنه ناصر الشادلي المباراة في الوقت بدل الضائع.
وقال فلايني أنه لا مشكلة له مع فتحي جمال وأنه كان ينوي اللعب للمنتخب المغربي، ولكن فتحي جمال لم يقتنع بمؤهلاته.
https://www.youtube.com/watch?v=XDdlWkNLwvQ