وحسب تلك اللوائح، يمنع وجود أكثر من 3 لاعبين من خارج الاتحاد الأوروبي، بقوائم الفريق المشاركة في “الليغا”، علما أن برشلونة يمتلك بالفعل التشيلي أرتورو فيدال والبرازيليين مالكوم وآرثر.

ولولا تغيير كوتينيو لجنسيته في سجلات النادي الكتالوني، كان يتوجب على برشلونة التخلي عنه أو عن أحد اللاعبين الثلاثة السابقين.

ونجح كوتينيو في الحصول على جواز سفر إضافي، بمساعدة زوجته “إيني” برتغالية الجنسية التي ارتبط بها قبل 3 سنوات، ليخرج ناديه من ورطة اللوائح.

وأنهى لاعب ليفربول الإنجليزي سابقا، إجراءات الحصول على الجنسية قبل أقل من يومين على لقاء بطل الدوري الإسباني أمام إشبيلية، الأحد، في لقاء السوبر المحلي المقرر إقامته في المغرب، ثم يستعد لافتتاح الدوري الممتاز أمام ضيفه ديبورتيفو ألافيس، السبت.

المصدر: وكالات