كشف حميد القصري، الفنان “الكناوي”، عن سر اختفاء ابنه عن خشبة هذا الفن، قائلا: “منذ أربع سنوات، اختار ابني طريق الدراسة، كما اختار تعلم “تكناويت” بشكل علمي في المعهد الموسيقي، فضلا على انه أصبح منفتحا على ألوان موسيقية أخرى، منها الراب خصوصاو”.
وتابع القصري حديثه لموقع “فبراير”، في السياق نفسه: “أنا أيضا أعشق هذا اللون الغنائي، كما أحب البيغ ومسلم وآشكاين”، كاشفا عن نيته في المزج بين هذه الألوان الغنائية.
وعن فن “تكناويت”، يقول القصري: “هذا الفن غذاء للروح ومرتع لاي شخص يريد أن ينسى همومه وأحزانه، يستطيع عند سماعه “الجذب”، إلى أن يرتاح”.