قال محمد عبد الوهاب رفيقي، الباحث في مجال الدراسات الإسلامية، إن الـ20 سنة التي مرت من حكم الملك محمد السادس، فيها عدد من الإيجابيات والأمور التي ينبغي التوقف عندها”.
ويعتقد رفيقي، في تصريحه لموقع “فبراير”، أن الحصيلة في المجمل “إيجابية”، وتابع يقول: “نحن نلاحظ تطورا كبيرا في واقع المجتمع المغربي على مستوى الحقوق والحريات ولا على مستوى التجهيز البنى التحتية”.
وزاد: “مغرب 2019 يختلف كثيرا عن مغرب 1999 من خلال ما نراه اليوم من منجزات على أرض الواقع، كما أن منسوب الحرية أصبح مرتفعا جدا عما كان عليه الأمر من قبل”.
وقال إن “هناك ملفات ينبغي تسويتها، وهناك جهود يجب أن تستمر وتبذل، لكن أظن أن الحصيلة إيجابية ومشرفة جدا”، وفق تعبيره.