اختتمت اليوم الجمعة، بمدينة تطوان، فعاليات الملتقى الدولي الثاني حول الطفولة، الذي نظمه المجلس الدولي لحماية الطفولة بشراكة مع مجلس جماعة تطوا، والذي عرف مشاركة 120 خبير عن 13 دولة.
وتوجت مدينة تطوان، المحتضنة للملتقى الدولي، مدينة تطوان مدينة صديقة للطفولة، وذلك بعد كل من مدينتي ساوباولو البرازيلية، وكوليما المكسيكية، بسبب جهودها لحماية حقوق الأطفال.
وأفاد منظّمو الملتقى في تصريحات لموقع “فبراير”، أن الأخير يسعى لإصدار توصيات تهم الطفولة، وذلك من أجل الارتقاء بحقوق جميع الأطفال.