أعلنت التنسيق الخماسي للنقابات تعليمية، عن برنامجها التصعيدي الذي سيخوضه التنسيق ابتداء من الشهر المقبل، وذلك احتجاجا على ما أسموه ب”مواجهة المخطاطات التخريبية في قطاع التعليم”.
وأكدت النقابات التعليمية الأكثر تمثيلية، أنها ستخوض إضرابا وطنيا يومي 11 و 12 دجنبر المقبل، مصحوبا بوقفة احتجاجية أمام وزارة التربية الوطنية، كما أوضح التنسيق الخماسي، أنه عازم على الاعتصام أمام الوزارة الوصية على القطاع يوم 11 دجنبر المقبل.
وهدد التنسيق الخماسي، بخوض إضراب وطني يوم الثلاثاء 7 يناير المقبل، مع وقفات احتجاجية جهوية أمام الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين.
وطالب التنسيق ، من الوزارة الوصية على القطاع بفتح حوار جدي ومسؤول مع ممثلي التقابات من أجل ايجاد حلول لملفاتهم العالقة.