قال صلاح الوديع، منسق حركة ضمير، إنه يجب مراجعة قوانين الإرث، خاصة وأن النساء اصبحن يساهمن في الإنتاج بشكل كبير.
وأضاف الوديع أن حركة ضمير اوصت اعتماد صيغيتين، وهي أن تتررك الاختيار للفرد إما أن يحتكم للشريعة الدينية أو للقوانين الوضعية في الإرث.
وشدد الوديع على أنه لا يمكن للنموذج التنموي المأمول أن يعرف طريقه للنجاح دون إقرار حقوق النساء كاملة