أكد عضو جمعية حماية المستهلك، أن “زيادة اثمنة السلع في رمضان، سببه تهافت المستهلكين على مجموعة من المواد.”
كما دعا ذات المتحدث المستهلكين، بإبلاغ السلطات في حالة تم الزيادة في أسعار المواد، المدعمة من طرف الدولة، أو عدم تصريح التاجر بالأثمنة، “إشهار الأسعار”.
وأشار المتحدث، إلى أن السلطات ولجان المراقبة، يقومون بمراقبة، أسعار وجودة السلع في رمضان، للضرب بيد من حديد على كل من يقوم بالمضاربة بأثمنة المواد الغدائية، باستغلال هذه الأزمة التي تمر منها بلادنا”.