اشتكى مواطن إنه فوجأ سنة 2010 بالخيانة الزوجية، من زوجته الأولى، وللتدرج في العملية القانوينة رفع شكايات إلى وكيل الملك، لكن لا أحد استجاب له، مؤكدا بأنه يريد من القضاء أن يعيد له الاعتبار بعد سنوات من الغدر.
وأضاف نفس المتحدث أنه رزق بثلاثة أبناء من زوجته، لكنهم ليسوا من دمه، بل هم نتيجة خيانة زوجية، وقد تمكن بفعل ضغط العائلة من تطليقها.
وأشار المتحدث أنه تزوج بعد ذلك، لكن نفس العصابة على حد تعبيره استهدفته، مؤكدا أنه تعرض لعملية اغتصاب لازال يعاني من انعكاساتها إلى الآن، مضيفا أنه مستعد لجميع الاحتمالات لاتباث أقوالي.