لليوم الثاني على التوالي اهتزت مدينة الدار البيضاء، على وقع انتحار استاذ بحي البرنوصي في ظروف وصفها شهود عيان بالغامضة.
وقال شاهد عيان لفبراير إن الأستاذ قيد حياته، كان رجلا خلوقا وينصح الساكنة دوما، وكثيرا ما يفعل الخير وينشر البهجة في صفوق الجيران.
وأضاف نفس المتحدث، ان وفاته نزلت كالصاعقة، وظروف انتحار تظل مجهولة لأن الشخص لم يعاني من أي اضطرابات نفسية قيد حياته.