وأضاف ذات الشاهد، أن الضحية المزداد في سنة 1995، كان يتميز بحسن الخلق ويتعامل مع الجميع معاملة حسنة، نافيا أن يكون سبب قتله تصفية للحسابات، مشيرا الى أن الضحية كان يرتدي زيا مدنيا بعدما أنهى دوامه.
وأكد نفس المتحدث أن مثل هذه الجرائم تتكرر بين الفينة والأخرى في تلك المنطقة، داعيا السلطات الى ضرورة تكثيف حملاتها للقضاء على هذه الظاهرة.