كشف صاحب مشروع إحداث المراحيض الذكية بمدينة أكادير، أن فكرة هذا العمل بدأت تزامنا مع جائحة كورونا، إذ وجد الناس أنفسهم مجبرين على عدم لمس أي شيء، بسبب تفشي فيروس كورونا.
وقال صاحب المشروع أن الطريقة التي يتم الدخول بها إلى المرحاض هي حديثة وذكية، إذ يكفي فقط أن تمرر يدك من أجل أن تفتتح الباب، وأيضا الصنابير المائية والأضواء كلها أتوماتيكية، مشيرا إلى أنها مراقبة.
وتابع المتحدث ذاتها أن هذا المشروع هو مجاني، مؤكدا أن الامتياز الوحيد للشركة هو الإشهارات التي تستفيد منها.
كما توجه المتحدث ذاته بمجموعة من النصائح لكافة المغاربة، أهمهما هي الحفاظ والنظام، حتى يتمكن الجميع من الاستفادة من خدمات هذه المراحيض الذكية
تقرؤون أيضا
مراحيض عمومية « هاي كلاص » بـ 60 مليون وسط كازا.. بيضاويون يعلقون