الأستاذ المانوزي وعائلته الصغيرة رفقة الصحافية فاطمة الإفريقي
كتب الأستاذ مصطفى المانوزي، بعيد المقال الأخير للصحافية اللامعة فاطمة الإفريقي الذي أعلنت من خلاله توقفها عن الكتابة، رسالة تضامنية يحيي من خلالها قلم الصحافية، مقتنعا أن خطوة الافريقي ليست إلا استراحة محاربة. إذ جاء في كلمته بالحرف :”تقتلني بهدوئها وحكمتها،، فكيف لا ينتحر الخصوم أمام صومها عن البوح المباح …حررت المقال الأخير ولن يكون آخر مقال …فهي تؤمن بنسبية الزمان وبإطلاقية الحرية في المجال …فلا خوف على قلم اختار أن يستريح …فلا يستريح إلا المحاربات والمحاربون …وكفى المؤمنات شر السجال …وحقد الدجال ….والكتابة ادمان كالزهر، يأبى أن يعيش في ظلال الضلال .مصطفى المنوزي المساند الوطني للأقلام الحرة..”