“مات ولدي على الساعة الثانية عشرة اليوم بعد معاناة مع الحمى والتهاب في المفاصب وتعرق غير عادي. لم يكن يعاني من أي مرض، عمره 13 سنة. لقد عجزنا عن انقاذه.. لو لم يطلبوا منا ضرورة التلقيح ليستفيد من الدراسة، لما حدث له كل هذا”
هكذا تحدث والد تلميذ لا يربو عمره عن الـ13 ربيعا بحرقة عن وفاته بعد تلقيه الجرعة الثانية.