[youtube_old_embed]g-eSyEDFff0[/youtube_old_embed]
“لم يكن هدفي إحالة الدائنين على المحاكم، بقدرما كانت غايتي استرجاع المال…” هذا ما يوضحه لـ”فبراير.كوم” المدير العام لمكتب التسويق والتصدير الذي جنح إلى تعبيد الطريق لاسترجاع الديون والأموال التي يستحقها المكتب..” ويقف طويلا على أنه لم يتساهل أو يسمح بأي استثناء لأي اسم أو أي شخصية من أجل استرجاع الأموال العامة، والنتيجة التي يفتخر بها أنه استرجع 12 مليون درهم على الرغم من عدم توفره على فريق يسهل عليه ما وصفه بعملية “التنظيف” التي قادها بمؤسسة عمومية كانت على حافة الإفلاس حينما عين على رأسها. وكما ستتابعون بالصوت والصورة، يؤكد المدير العام لمكتب التسويق والتصدير أن الملفات التي نفض عنها الغبار كانت تقتضي منه جرأة كبيرة، لأنه بمجرد ما فتحها قيل له أن لأصحابها علاقات بشخصيات قوية لديهم دعم سياسي كبير..، لكنه يؤكد أنه واصل الطريق نحو استرجاع الأموال! في هذا الجزء من حوار مطول أجرته “فبراير.كوم” مع المدير العام لمكتب OCE، يكشف عن جزء من القدر الذي يغلي في إناء لم تنفجر كل مفاجاءاته!