حكى الرجل الذي توفي ابنه اشرف بأكادير بحرقة عن تفاصيل الوفات بعد أن وقعت له حادثة بسيدي فارس، وبعد ان تمت خياطة مكمن جرحة انتقل إلى انزكان لكنه توفي بعد ساعات قليلة.
وأضاف المتحث أن أشرف كان متوجها إلى حي السلام ووقعت له حادثة سير في منطقة سيدي فارس، بعد الحادثة نقل بالسيارة بعد معاينة الشرطة للواقعة، ذهبت لإنزكان ووجت الأطباء خاطوا له الجرح على مستوى الرأس لكن الأطباء لم يتقنوا عملية الاسعافات الأولية.
وزاد قائلا، طلبوا مني اجراء فحص بالأشعة ونقلناه عبر سيارة اسعاف غير لائقة، وصلنا لمستشفى الحسن الثاني وقمنا بالفحص بالأشعة لكن ابني كان يتوجع على مستوى البطق وقمنا مرة ثانية بالفحص بالأشعة