ما التقطته عدسة “فبراير” في سوق انزكان يشبه التيه أو متاهة الأسواق الشعبية ليلة العيد. زحمة وندرة المواصلات وبحث عن أغراض العيد ومقتنيات آخر ساعة.
قد لا تفي الكلمات بوصف زحمة العيد وإكراهات الزمن وغلاء الأسعار، فإليكم الصور والمشاهد التي تعطي فكرة عن المشهد.