حصل أميركي على 11.7 مليون دولا، كتعويض عن فقدان حريته 20 عاماً قضاها في السجن عن جريمة اغتصاب.
وتمكن كريستوفر تاب، من تبرئة ساحته بفضل تقنية الحمض النووي من خلال ما يعرف باسم “مشروع البراءة”.
ويهدف مشروع البراءة إلى مراجعة الجرائم من هذا النوع من خلال تقنية الحمض النووي.
وتمت تبرئة تاب عام 2019 من مقتل أنجي دودج، التي كانت بعمر 18 عاما.
وذلك بعد أن شاركت والدة الضحية، في البرنامج وألقت نظرة أخرى على القضية في ضوء التقدم في تحليلات الحمض النووي.
وتبين بفضل هذه التقنية أن الجاني الحقيقي هو شخص يدعى بريان لي دريبس وقد اعترف، في فبراير 2021، بارتكاب جريمة قتل واغتصاب من الدرجة الأولى وحكم عليه في يونيو 2021 بالسجن مدى الحياة.