جدل كبير خلقته النائبة البرلمانية سكينة لحموش، عن حزب الحركة الشعبية، بعد مغادرتها لجلسة البرلمان الإثنين، لسبب غريب.
حيث أطلقت لحموش حملة بحث واسعة النطاق عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن كلبتها الضائعة “لولا” .
ووصفت البرلمانية المحسوبة على المعارضة، الكلبة المفقودة بأنها ابنتها، ووعدت من يعثر عليها بمقابل مادي.
وناشدت سكينة لحموش، المغاربة بالمشاركة في حملة البحث عن كلبتها التي اختفت في ظروف غامضة، من منزلها بالرباط.
وشاركت سكينة لحموش، مجموعات في مواقع التواصل الاجتماعي منها فايسبوك، متخصصة في البحث عن الحيوانات الضائعة، منشور مناشدة مرفق بصور لها مع كلبتها التائهة “لولا“.