ما يطلعنا عليه صاحب مطعم في مدينة فاس من غرق لمحله في الواد الحار، لا يقبله العقل والمنطق !
يكشف صاحب المطعم كما تشاهدون في الفيديو عن مأساة تهدد تجارته ومشروعه الذي استثمر فيه من الجهد والمال والطاقات البشرية، ما جعله مقتنعا أنه سيجني منه وباقي أعوانه الشيء الكثير، فإذا به يتحول إلى نقمة، فيما ظلت الأبواب موصدة في وجهه.
فما رأي الجهات المختصة؟