بعد انخفاضها لعدة أسابيع، يتوقع بعض المهنيين بأن تشهد سوق المحروقات بدءا فاتح نونبر القادم، ارتفاعا جديدا، في ظل تزايد المطالب بخفض أسعارها.
وحسب مصادر مهنية، ستشمل هذه الزيادات مادة البنزين والتي سيرتفع سعر اللتر الوحد منها بـ 0.02 درهما، فيما سيرتفع سعر الغازوال بـ 0.83 درهما للتر الواحد.
ويذكر أن مجلس المنافسة كان قد انتقذ في رأيه الأخير تعمد شركات المحروقات في المغرب رفع الأسعار بمجرد ارتفاعها في السوق الدولية، مقابل تأخر خفضها مقارنة مع السوق الدولية.