[youtube_old_embed]6zk8WStwzbk[/youtube_old_embed]
ليتها بقيت بجنبي، صرت كالمشرد بدونها..” يتحسر زوج الشابة التي ولجت المستشفى الجامعي ابن رشد من اجل الولادة وغادرته جثة هامدة”. ، أخبرتهم المستشفى انها توفيت بسرطان، لكن أسرتها تؤكد أنها كانت ضحية خطأ طبي، هذا على الأقل ما تعتقده أسرة الشابة حياة، بالاعتماد على ما قالته لهم قبل وفاتها “من غير المنطقي أن تكون مصابة بسرطان ولا تظهر عليها أية أعراض” يقول الأخ المكلوم، “دخلوها نهار جزروها”، “هناك في صفوف الأطباء أشخاص نزهاء يقومون بواجبهم، لكن هناك أطباء”مافيهمش الانسانية”، ” كايشد بنادم كايقطعو كايلوحو”… ونحن نطالب بفتح تحقيق في وفاة أختي..” ويحكي أخ الشابة لـ”فبراير.كوم” أنها قالت لشقيقتها بعد ولادتها، أنها سمعت الممرضات أو الطبيبة التي أشرفت على ولادتها، وهي تتحدث عن أمعائها، وحينئذ استغربت أختها، واعتقدت أن أختها لازالت تحت تأثير التخدير، لكن وضعها الصحي ساء، وخضعت من جديد لعملية جراحية على مستوى الأمعاء، وهذا ما جعل العائلة مقتنعة أن الأمر يتعلق بخطإ طبي. حاولنا في “فبراير.كوم” الاتصال بالهيئة التي أشرفت على التوليد، لكن جوابهم كان كالتالي:” ليس لدينا ترخيص للحديث في الموضوع.. انتهى الكلام” العائلة مكلومة، ولا تبحث إلا عن الحقيقة. مزيدا من التفاصيل في شريط يواصل تتبع هذه المأساة العائلية.