[youtube_old_embed]n7MClDnlLtg[/youtube_old_embed]
في وثيقة تاريخية مهمة جدا، عن زيارة سيدة الطرب أم كلثوم إلى المغرب في سنة 1968، تكشف الفنانة أم كلثوم عن حفاوة الاستقبال التي خصها بها الملك الراحل الحسن الثاني، وتتحدث الصحافية التي غطت الزيارة، كيف سبقت الفرق الموسيقية والزغاريد وما يقدر بألف وخمسمائة راقص وراقصة، خطوات فنانة لها حجمها في خارطة الفن. استقبلوها في أكثر من مدينة، وزبدة العائلات المقربة من السلطة استضافتها في بيوت ألهمت الفنانة أم كلثوم، وجعلتها تتغنى بكرمهم، وبالبناء المغربي وطارزه التقلدي وبالشاي الأخضر المنعنع، ولم تنس الإحتفاء باللغة الدارجة.