كشفت دراسة نشرتها مجلة فوربس الأميركية أن انعدام المساواة في الأجور بين الجنسين ما يزال السمة الغالبة في معظم دول العالم مع تسجيل بعض الاستثناءات التي حضرت فيها نساء عربيات.
وتشمل الدراسة 57 بلدا وشارك فيها أكثر من 30 ألف طالب وطالبة، أدلوا بتوقعاتهم لمستوى الرواتب في السنوات الأولى من العمل.
ووجدت الدراسة أن المغرب هو الدولة الوحيدة التي تتوقع فيها النساء أن يحصلن على رواتب أعلى من التي يجنيها نظراؤهم الرجال; لكن أمام هذه الحقيقة المشجعة للسيدات تصل نسبة النساء في سوق الشغل المغربي 27 في المhئة فقط مقابل 78 في المئة للرجال.