تحكي سيدة بألم وحسرة تعرضها للاغتصاب سنة 2010 من قبل ثلاثة أشخاص، نتج عنه حمل الأمر الذي خلق لها مشاكل كثيرة مع اسرتها، التي لم تتقبل الوضع ما عجل بطردها إلى الشارع.
وأضافت بأنها تعيش الرعب يوميا لأنها تنام عادة قرب “العساسة” وتدبر أمورها بالعمل في البيوت لكن غالبيتهم لا يتقبلون ولادتها شأنهم شأن عائلتها.
واردفت السيدة لمكرو “فبراير” بأنها لا تزال تتعرض للكثير من المضايقات، لأن الجميع ينظر اليها نظرة تحقيرية وعالة على المجتمع، ناهيك عن الكم الهائل من الفاظ التحرش التي تلتقطها مسامعها كل يوم.