واحتجت الدول الضعيفة على التغييرات التي طرأت على نص الاتفاق، في آخر اللحظات، قبل الإعلان الرسمي عن البيان الختامي.

ودعا الاتفاق الدول إلى تسريع خفض انبعاثاتها، من خلال تقديم خطط وطنية جديدة بحلول 2022، ولكن بعد معارضة الدول الغنية بقيادة الولايات المتحدة والاتّحاد الأوروبي، حذف النص في صيغته الأولى، والذي دعا مباشرة إلى الإلغاء التدريجي لدعم الفحم والوقود الأحفوري، وتم التعهد فقط بالتقليل من استعماله وبـ”حوار” مستقبلي حول هذا الموضوع.