تاجر على مستوى مولاي دريس لمدة 34 سنة، تزوجت هنا وعشت هنا وعايشت الطقوس التي تقام فيه وكذا الزوار الذين يأتون لمولاي ادريس من المغرب والخارج، وهو محج رئيسي وله ستة ابواب وتدخل اليه مباشرة للقبة .
وأضاف التاجر ان من طقوس مولاي ادريس اتختار “الشميعات” من الباب الأول ولا تطلب من المحج اي شيء حتى لا تدخل في دوامة الجهل والشرك، ثم تترك له هبة مهما كان نوعها وقيمتها لتوزع على المعوزين والفقراء، وتعتبر الهبة صداقة او هبة، وبعد دخول الزائر يقرأ القرآن، وقد تم ترميم من طرف والي الجهة بفاس بعض الأماكن في المحج.