لكم أن تتخيلوا ما الذي يمكن أن يقع إذا التقى في نفس المكان أكثر من مسؤول أمني في جنازة رهيبة!
شبيبة حزب العدالة والتنمية ورجالات الجنرال القوي حسني بنسليمان ورجالات رئيس الحكومة بصفته رجل دولة، وأمن ياسين المنصوري بصفته المدير العام للاستخبارات الخارجية، وقبل كل هؤلاء حراس الأمير مولاي رشيد.. واللائحة طويلة إذا انضاف لها رجالات الوزراء الذين حضروا..
في لحظة معينة ساد نوع من الفوضى، وكان لابد من أن يتدخل الأمير مولاي رشيد ورئيس الحكومة، لاعادة الأمور إلى نصابها.