حينما تشتد درجة الحرارة يلجأ المراكشيون، لاسيما الأطفال الأبرياء منهم، إلى النافورات، لاسيما حينما تبلغ درجة الحرارة مستوى يستعصي معه كل الحلول.
في هذا الروبرتاج المصور الذي صوره الزميل عبد النبي الوراق، قصة الحرارة التي يتحمل وزرها ساكنة المدينة الحمراء.