يمثل ضابط شرطة معتقل أمام قاضي التتحقيق يوم الأربعاء لبدء استنطاقه تفصيليا ضمنها انتزاع ورقة تحت الإكراه والرشوة واستغلال النفوذ.
وتسربت حقائق جديدة حول الملف الذي انطلق بعد إيقاف الضابط في الشريط الساحلي عين الذئاب، تشير إلى معطيات خطيرة، طرفاها مفوض قضائي وموثقة، مازال مصيرهما مرتبطا بنتائج الأبحاث التي أمر بها الوكيل العام.
وعلمت «الصباح» التي أوردت هذا الخبر في عدد الثلاثاء، أن ضابط الشرطة، المعتقل إثر كمين أشرف عليه حسن مطار الوكيل العام لدى استئنافية البيضاء، ونفذت تفاصيله عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، كان يزاول مهام أخرى، خارج الوظيفة الرسمية، حيث يستغل صفته للعمل لصالح شركات الوساطة وتحصيل الديون.
تفاصيل أكثر في نفس اليومية.