قال «مول الشكارة» أن التهمة التي نسبت إليه تصلح أن تون نكتة، وتابعفي حديثه لـ«فبراير» مباشرة بعد إطلاق سراحه مساء الخميس الماضي إنه اتهم بسرقة مبلغ 500 درهم من شاب في شهر أبريل من سنة 2016 أي ما يقرب سنة ونصف.
وأثار استغراب محمد بنيس أنه دخل الدائرة التي وضعت بها الشكاية عدة مرات لإنجاز أوراق إدارية كجواز السفر والبطاقة الوطنية ورخصة السياقة وغيرها من الأوراق، ولم يسأل من طرف الأمن عن الأمر ولم يتوصل أبدا باستدعاء من طرف الشرطة.
تفاصيل أكثر في هذا الشريط … فلنتابع